مع افتتاح متجر أوليس ناردين في دبي مول، تستضيف شركة أحمد صديقي وأولاده إحدى أبرز شركات الساعات فيما يخص الابتكار والابداع.
فإذا اعتبرنا اليوم أن صانعي الساعات السويسريين هم المبدعون الرئيسيون في هذا المجال، يعود فضل هذه السمعة إلى حد كبير إلى أوليس ناردين، تلك الشركة التي يمتد تاريخها منذ القرن التاسع عاشر حتى اليوم.
على مدار العشرين عام الماضي على وجه الخصوص، أثبتت أوليس ناردين أنها هي سيدة الابتكار وهي من يرسم الطريق للشركات الأخرى.
يشهد لها التاريخ أنها كانت واحدة من رواد إدخال تقنية السيليكون في صناعة الساعات منذ ٢٠ عاماً، وواحدة من أوائل الشركات التي تبنت الساعات الجي إم تي بأزرار دفع لضبط الساعة إلى الأمام والخلف. يتجسد إبداع هذه العلامة في ساعة فريك، التي تأتي بلا تاج أو عقارب أو ميناء لتكون واحدة من أكثر الساعات تميزاً في هذا القرن.
تأسست الشركة في عام1846ومنذ حينها قد ساهمت في كتابة أهم الفصول في تاريخ ساعات الإبحار، بتقديم الكرونومتر البحري في عالم الساعات. وقد حصلت في مدار السنين على الكثير من الجوائز والميداليات للدقة والابتكار.
تستمد الشركة إلهامها حتى اليوم من عالم الإبحار والتصاميم الحربية. وجدير بالذكر أن أوليس ناردين واحدة من أقلية شركات الساعات السويسرية التي تقدم ضمان ٥ سنوات على ساعاتها، وهذا يدل على ثقة الشركة في هندسيتها وإتقانها.
نعرض فيما يلي 5ساعات من التشكيلة الجديدة، التي بالتأكيد تمثل إضافة مميزة لتاريخ الشركة. يمكنكم الاطلاع عليهما في بوتيك أوليس ناردين الجديد، في دبي مول.