كتبت ساعة تيودور الرئيسية ملامح جيل بأكمله، بتصميمها الذي يدمج بين التقليدية والابتكار وبين الأناقة والعملية.
يُعْرف كل زمن بالأيقونات والرموز التي شكلت حياة من عاش خلاله. فمن عاش في ستينات القرن الماضي سوف يشتاق إلى مشاعر الحب الحر، أما من كبر في السبعينات سوف يحتفظ بذكريات نمط الموضة الذي ميز هذا العقد، في حين أن شباب الثمانينات سوف يشعرون بالحنين إلى النظام الاقتصادي الحر الذي ميز هذه الفترة الزمنية.
قد أوشك هذا العقد على الانتهاء والمعلقون في بحث عن رمز يحاكي هذا الزمن خلال السنوات المقبلة.